الأحد، 24 أبريل 2016

أساليب تساعد العروس على كسر الخجل في ليلة الزفاف الأولى

كيفية كسر حاجز الخجل في الليلة الأولى
ليس من جديد أن نخبرك عن خوف الليلة الأولى، فلعلّ هذا الأمر هو أكثر ما تشترك فيه العرائس في 

عالمنا، ولعلّ الخجل هو أحد وجوه هذا الخوف. على رغم مزايا الخجل للفتاة العربيّة، إلاّ أنّ حضوره القوي ليلة الزفاف الأولى قد لا يكون محموداً، وقد يساهم للأسف أحياناً في إفسادها وعدم نجاحها. ولتخطّيه أنت بحاجة إلى مجموعة من الأساليب المفروضٌ عليك إتباعها لحل مشكلتك:

الثقافة: تعتبر الثقافة في هذه الحال أمراً أساسياً يميّز كل عروس عن غيرها، ولا سيّما كل ما يتعلّق بالحياة الحميمة أو ما يُعرف بالثقافة الجنسيّة. لذا لا تتواني عن القراءة والمعرفة وزيادة معلوماتك في هذا المجال، سواء على الإنترنت أو من خلال الكتب. فمعرفتك بتفاصيل هذه الليلة، تساعدك كثيراً على عدم الخجل منها.

التحدّث مع الشريك: لا يمكنك الوصول إلى هذه الليلة من دون أن تكوني قد تحدّثت عنها مطوّلا وناقشتها مع شريكك، وواجبه هنا أن يهدئ مخاوفك، ويظهر لك كل التفهّم والاحترام والحب، وهي المشاعر التي لا بدّ من الشعور بها في هذه الليلة، بعيداً من الخجل.

الحب: من المفروض أنّ المشاعر العميقة التي تجمعك مع شريكك أن تؤدي دور السبيل لزيادة حماستك نحو هذه الليلة، وعند تضاعف منسوب الحماسة في نفسك، من المفروض أن يبدأ هذا الخجل بالتقلّص تدريجياً.

الشخصيّة: إذا كنت من صاحبات الشخصيّة الخجولة أساساً، إعرفي أنّ الوقت قد حان للبدء في العمل عليها كما يجب، وتخطّي كل ما له علاقة بالانطوائية والابتعاد عن الناس، حاولي أن تصبحي شخصية إجتماعية أكثر إنفتاحاً لينعكس الأمر برمّته إيجاباً على خجل الليلة الأولى.

مشاعر وأحاسيس العروس التي تنجح ليلة الزفاف الأولى

مشاعر يجب أن تراودك ليلة الزفاف الأولى


الإنتظار أشرف على نهايته، وما هي إلا دقائق معدودة وتجمعكما غرفة واحدة كزوج وزوجة، فهو الإنسان الذي أحسست أنّ القدر أرسله إليك ليكون نصفك الثاني، وهو الذي ستمشيان سوياً على درب السعادة في سنوات العمر المقبلة. يبقى لليلة الأولى رهبتها، وبصماتها الخاصة في ذكريات كل إمرأة، حيث ندرك هذه الرهبة ونخبرك اليوم بأهم الأحاسيس التي يجب أن تشعر بها كل عروس:

الحب: أولى المشاعر، أثمنها، أهمّها، والأساس التي ترتكز إليه العلاقة. وبما أنّ الحب هو الجامع الرئيسي بين أي ثنائي،، من المتوقّع أن يكون في أعلى مراتبه خلال ليلة الزفاف الأولى، إلى درجة أنّه عاملٌ يساعد على محو آثار المشاعر السلبيّة التي قد تدق باب الطرفين.

الشوق: لا يكفي أن تحبي الشريك حتّى تستطيعي أن تتقليه في ليلة الزفاف الأولى، بل يجب أيضاً أن يكون في داخلك شوقٌ كبيرٌ تجاهه. هنا من الضروري ألا تخفي هذا الشوق، بل ننصحك بعدم الخجل والتعبير عنه بكل أنوثتك.

الحماسة: لا تفقدي حماستك لهذه الليلة، ولا تجعلي الخوف او الترقّب او أي إحساس آخر أن يثنيك عن شعورك بأنّك تتحمسين بقوّة للساعات المقبلة، وظلي على يقين أنّ كل ما هو جميل في انتظارك. 

الثقة: تشكّل هذه الليلة مفترق طريق في حياة كل فتاة، وأهم ما عليك الإحساس به هو الثقة الكاملة بالشخص الذي قبالتك، فأي إهتزاز في هذا الشعور قد يفسد عليكما ليلتكما، وقد يؤدي إلى مشاكل غير متوقّعة.

هذه الاحاسيس الأربعة كفيلة أن تجعلك أكثر النساء سعادة، وتضمن لك تمضية ليلة زفاف أولى ستبقى تفاصيلها خالدة في ذكرياتك.

أسئلة على العروس توجيهها للطبيبة النسائيّة قبل الزواج

أسئلة على العروس توجيهها للطبيبة النسائيّة قبل الزواج

صحيح أنّ الأمر يربكك ويشعرك بالحرج، ولكن هذا لا يعني أن تتجاهلي زيارة الطبيبة النسائية قبل موعد الزواج، فحتماً هناك الكثير من التساؤلات في ذهنك التي تشكّل ما يشبه الهواجس، والتي تحتاج إلى إجابات شافية من الشخص المتخصّص. لهذه الأسباب أحببنا إخبارك بأبرز الأسئلة التي عليك توجيهها لطبيبتك النسائية قبل دخول القفص الذهبي:

- العلاقة الحميمة: أمضيت وقتاً طويلاً في القراءة عن هذه العلاقة، وسمعت الكثير عنها، ولكن يبقى هناك مجموعة من الأسئلة في ذهنك حولها. ليس هناك أفضل من الطبيبة النسائية لتجيبك، خصوصاً أنّك ستحصلين على إجابات من منطلق علمي بحت، لا يتعلّق بتجربة أو مأخذ شخصي. لا تخجلي من توجيه الأسئلة عن مراحلها، وكيفية التعامل مع جسمك حيالها، والوصول إلى لحظات الذروة والنشوة. 

- الشعور بالألم: مع التغيير الجذري الذي أنت مقدمة عليه، يظل للألم هاجسه أيضاً، سواء في الليلة الأولى، أو في ممارسة العلاقة الحميمة فيما بعد، وهي ستكون على استعداد لإخبارك عما إذا كان ما يتداول صحيحاً أو مبالغاً فيه، وعن الطرق الخاصة التي تخفّف من احتمال إصابتك به.

- الإفرازات: على رغم أنّ الأمر طبيعي إلى حدّ كبير، ولكن قد تشعرين بالهلع عند أي تغيير في إفرازات جسمك، وهنا لا بدّ من السؤال عن الفروقات بين التغييرات الطبيعية، وتلك التي تستدعي القلق، وتتطلّب منك الإتصال بالطبيبة.
المشاكل الناتجة عن العلاقة الحميمة: بما أنّك مقدمة على مرحلة جديدة في حياتك، وبما أنّ العلاقة الحميمة لها تأثيرها، من المهم أن تسأليها عن أهم المشاكل التي قد تطرأ نتيجتها، والتي عليك معرفتها والتحضّر لها، خصوصاً تلك التي تؤثّر سلباً على مسار هذه العلاقة.

أفضل ريجيم للعروس للحصول على بشرة نضرة يوم الزفاف

بشرتك النضرة يوم الزفاف رهن ريجيمك الذكي

صحيحٌ أنّ كريمات العناية بالبشرة، وحسن اختيارها واستعمالها هو طريق أي إمرأة إلى البشرة النضرة، ولكن من الضروري معرفة أنّ هذه الخطوات بمفردها لا تكفي، وتحتاج إلى دعائم توصلها بشكل أسرع إلى هدفها. الريجيم أبرز هذه الدعائم، شرط الالتزام به، وعدم تجاهل النصائح الموجبة فيه. ياسمينة اليوم تزوّد عروس المستقبل بأبرز وأهم نصائح الريجيم لتضمن لك الحصول على بشرة تشّع نضارة وألقاً:

ابدئي يومك بتناول كوب من الماء الفاترة الممزوج مع عصير الليمون. يمكنك إضافة النعناع المسحوق إليه، أو كوب من الشاي الأخضر.
كلّما شعرت بالجوع خلال النهار، تناولي حبّة من الفاكهة أو القليل من حساء الخضار.
ابتعدي كلياً عن الوجبات السريعة، والسكر، والآيس كريم والكعك والمعجنات.
تجنبي تناول الحلويات على الفطور، ولتحتوي وجبتك حصص متوازنة بين النشويات والبروتين والفيتامينات.
دعي وجبة الغداء أو العشاء تشمل البروتين وكميّة قليلة من الحبوب أو النشويات، وكمية كبيرة من الخضار الطازجة. و
تناولي الجزر والمشمش والفواكه الصفراء والبرتقالية، والسبانخ الخضراء والطماطم، لأنّها تحتوي الليكوبين وهو مادة مثاليّة لصحّة البشرة.
تناولي الجوز لأنه يحتوي أحماض الأوميغا، والأحماض الدهنية، المواد التي تعزز نضارة البشرة، وتزيدها شباباً.
إشربي يومياً من كوبين إلى ثلاثة من الشاي الأخضر لما فيه من منافع على البشرة، بطريقة مباشرة وغير مباشرة.
أكثري من تناول المياه والعصائر الطبيعية والحساء المطبوخة في المنزل للتخلص من السموم في الجسم وتنظيفه من الداخل، والمحافظة على ترطيب البشرة.

5 أمور لا تعرفينها عن ازالة شعر المناطق الحساسة!

ازالة شعر المناطق الحساسة | نصائح عن طريقة ازالة شعر البيكني

ما بين الشمع، الحلاوة، الآلات المختصّة وحتّى الشفرة
 تتعدّد الأساليب ولكنّ الهدف واحدٌ نتحفّظ عن تداوله خجلاً: إنه إزالة شعر المناطق الحساسة!
فرغم أنّ هذا الروتين ضروري لنظافتكِ الشخصيّة والحميمة
 نفتقد في مجتمعاتنا الكثير من التوعية حوله
 فإليكِ بعض النصائح التي ربّما لم تعرفينها من قبل
 كي تقومي بتلك العملية الدقيقة والحساسة بالشكل الصحيح!

- لا تتخلّي عن المقص: وهذه النصيحة الأكثر أهميّة، خصوصاً لمن يقوم بإزالة شعر المنطقة الحساسة للمرّة الأولى. لذلك، تأكّدي من قصّ الشعر وتجذيبه من خلال الإستعانة بمقصّ صغير كخطوة أوّلية مهما كانت الطريقة التي تعتمدينها، فأنتِ بذلك توفّرين عن نفسكِ الكثير من الألم والتعب والمضاعفات غير المرغوب بها.

- لا حكاك بعد اليوم: خصوصاً في اليوم التالي من إزالة الشعر، ليس من المستغرب أن تشعري بنوبات من الحكاك التي تزعجكِ في المنطقة الحساسة وذلك بسبب جفاف البشرة، فلا تتردّدي من ترطيبها مباشرة بعد عملية الإزالة بواسطة جل الألوة فيرا.

- إنتبهي إلى حساسيّة البشرة: لا شكّ أنّكِ تدركين جيّداً مدى حساسيّة هذه المنطقة، لذلك، تأكّدي من أن تقومي بإزالة الشعر بلطف وتفادي قدر الإمكان التكرار على موضع آخر إن كان في نتف الشعر أو حلقه، وإلا لإنتهى بكِ الأمر مع بشرة متهيّجة أو محترقة في حال كنتِ تستخدمين الشمع الساخن.

- ماذا عن الإحمرار ما بعد إزالة الشعر: لا شكّ أنّ بشرتكِ الحساسة ستتعرّض لنوعٍ من الطفح أو الإحمرار بعد إزالة الشعر، فخفّفي من وهجها بواسطة تطبيق قطنة من الحليب الساخن.

- إستعدّي للشعر المقلوب وتحت الجلد: في حين أن البيكيني هو من أكثر المواضع التي تعرف حالات نمو الشعر المقلوب أو تحت الجلد، بادري بالوقاية من الآلام والبثور المزعجة من خلال المواظبة على تقشير البشرة كلّ أسبوع وبالأخصّ قبل إزالة الشعر. وفي حال ظهرت تلك البثور الناجمة عن انقلاب الشعر، إمتنعي تماماً عن فقيها بل ضعي عليها ضمادات من الماء الساخن وستلحظين أنّها ستتماثل إلى الشفاء بنفسها.

إزالة الشعر الزائد من المناطق الحساسة

إزالة الشعر لبشرةناعمة


أعلم أنّك تبحثين عن سحر ما يزيل الشعر الزائد خاصّة من المناطق الحساسة!

إلاّ أنّ عملية إزالة الشعر تتطلّب منك صبرًا ودقّةً منعًا لإقتراف أخطاء قد تسبب لك الأذى، لذا سأرشدك إلى ثلاثة طرق إختاري منها ما يناسب بشرتك لتحافظي عل نعومتها ونضارتها.

إعلمي أنّ المناطق الحساسة دقيقة وتؤلم بما أنّها منطقة لتجمّع الدمّ بالإضافة إلى رقّة البشرة وسماكة الشعر.

فإذا كنت لا تتحمّلين الألم أثناء إزالة الشعر من الأماكن الحساسة، يمكنك اعتماد الحلاقة أثناء الإستحمام. إختاري مكنة الحلاقة ذات الشفر الرقيقة وقومي بعملية الحلاقة بعد ترطيب بشرتك بغسول الجسم الخاص ببشرتك. إحرصي على تمرير مكنة الحلاقة برويّة وأكثر من مرّة لتتأكّدي من إزالة الشعر بطريقة نهائية.

كما يمكنك اعتماد طريقة الشمع للتخلّص من الشعر في المنطقة الحساسة ولكنّ إنتبهي الى كمية الشمع الذي ستمدّينه على بشرتك، إجعليها صغيرة الحجم ولا تمدّي الشمع على كامل المنطقة بل إعملي على نزع الشعر خطوة بخطوة.

وهناك طريقة حديثة لإزالة الشعر من المناطق الحساسة لمرة واحدة فقط. إلجأي الى تقنية الليزر التي تزيل الشعر بشكل كامل ونهائيًّ.

إنّ عملية إزالة الشعر من المناطق الحساسة تشغل بالك فلا توفّري اية طريقة للتخلّص من الشعر وللمحافظة على بشرة ناعمة ورقيقة، لذا جرّبي أيضًا الخلطات الطبيعية.

قواعد حلاقة الشعر في المناطق الحسّاسة

إزالة شعر منطقة البيكيني بشفرة الحلاقة

على رغم مختلف التقنيات التي طرأت على هذا المجال، وعلى رغم التطوّر الكبير الذي شهدته، مع سيطرة الليزر والأدوات الكهربائيّة للإزالة الشعر، يظل هناك عدد كبير من النساء يعمدن إلى إستعمال شفرة الحلاقة لإزالة الشعر في المناطق الحسّاسة، وقد يعود ذلك إلى عدم الإحساس بأي ألم خلال هذه العمليّة، والقدرة على تحقيق النتيجة منها بسرعة فائقة. إذا كنت واحدة منهنّ، عليك أن تعرفي القواعد التي تحكم هذا النوع من إزالة الشعر، لتفادي أي مشكلة تنتج عنها:

- العناية بالشفرة: من المهم جداً قبل إحتكاك الشفرة ببشرة جسمك، العمل على تطهيرها في شكل جيّد ولو كانت جديدة أو حتى إستعملتها سابقاً ووظبتها وعملت على تطهيرها بعد الإستعمال، لذا إفركيها بقطعة من القطن المبلّل بالسبيرتو، للتأكد من خلوّها من أي بكتيريا وجراثيم قد تحدث مشاكل صحيّة طارئة عليك، قد تصل إلى الإلتهابات في أسوأ الأحوال.

- الوقت: من الضروري أن تحسني توقيت إزالة شعر المناطق الحساسة بشفرة الحلاقة، ويفضّل أن تقومي بالعمليّة بعد الإستحمام، لأنّ بشرة الجسم تكون رطبة وناعمة، وتسهل مسألة الإزالة وتتمّ في شكل أسرع.

- الإهتمام ببشرة الماطق الحساسة: من الضروري ألاّ تغفلي ضرورة العناية ببشرة هذه المنطقة من جسمك، كما هي الحال مع المناطق الأخرى، فلا تظني أنّ التقشير مثلاً محصورٌ بالوجه والجسم فقط، بل على العكس هو أساسي هنا، لأنّ الخلايا الميّتة على سطح الجلد تتكاثر في شكل كبير، ومن الضروري إزالتها، ثمّ ترطيبها في شكل جيّد بعد إزالة الشعر.

- الملابس الداخلية: لا تستعملي الشفرة في هذه المناطق، من دون إرتداء السروال الداخلي، فحافة هذا السروال تشكّل حاجزاً يمنع البشرة من الوصول إلى أي مكان مؤذ لك.

- الإتجاه الواحد: لأنّ شفرة الحلاقة قد تجرح البشرة سريعاً، إعملي على تفادي ذلك من خلال إستعمالها في إتجاه واحد، وإحرصي على إزالة الشعر ببطء وعلى مهل.